اعتبرت الوكالة الأمريكية للمحيطات والمناخ أن شهر فبراير الماضي هو أكثر الشهور حرارة منذ أن تم تسجيل درجات الحرارة في العالم منذ عام 1880.

وبلغت درجة الحرارة على سطح الأراضي والمحيطات 12.1 سنتيجراد متعدية بذلك ما تم تسجيله في القرن العشرين ، حيث بلغ متوسط درجة الحرارة 1.2 سنتيجراد وهذا الفرق جعل من شهر فبراير 2016 هو الشهر الذي تعرض لأضخم اختلاف في درجات الحرارة بالمقارنة للمتوسطات التي تم تسجيلها في ألف و646 شهرا ، والذي تم قياس فيها الحرارة منذ 1880.