أفاد معهد الصحة العامة في فرنسا، بلأن هناك 2.567 شخص قد لقى حتفه منذ 27 نوفمبر الماضي، وأن 88% من الحالات لم تتمكن من الحصول على التطعيمات اللازمة، في الوقت الذي استلزم فيه علاج 22% من الحالات في المستشفى.  

وتسبب مرض الحصبة في وفاة ضحية جديدة متأثرة بالمرض، حيث لقى شاب في 27 من عمره حتفه في 27 يونيو الماضى.

وكانت سيدة فرنسية في الثانية والثلاثين من عمرها قد لقيت حتفها متأثرة بالمرض في فبراير الماضى.

وأوضح التقرير، أن الحالة المتوفاة مؤخرا كانت تعانى من جهاز مناعي ضعيف، لذلك لم تتمكن من الحصول على التطعيمات اللازمة لتنتقل لها العدوى.