عاجل

  • الرئيسية
  • سياسة وبرلمان
  • حمدي "نائب النور" يطالب بتعديل مسمى شهادة البكالوريوس لخريجي كليات العلوم الطبية التطبيقية

حمدي "نائب النور" يطالب بتعديل مسمى شهادة البكالوريوس لخريجي كليات العلوم الطبية التطبيقية

طالب الدكتور أحمد حمدي خطاب، عضو مجلس النواب عن حزب النور بدائرة كفر الدوار، بضرورة تعديل مسمى شهادة البكالوريوس لخريجي كليات العلوم الطبية التطبيقية، موضحا انه لا يمكن أن يكون هذا المسمى "تكنولوجيا العلوم الطبية"، ولا يوجد هذا المسمى بأي دولة من دول العالم.

وأوضح "حمدي" خلال كلمته بأحد جلسات مجلس النواب، أن جميع الدول سبقتنا، مشيرا إلى أن السعودية لديها 40كلية، وكذلك السودان والأردن، مشيرا إلى أننا بذلك نضر الطلاب باختراعنا لهذا المسمى.


وأكد" نائب النور" أن خريجي هذه الكليات ضمن المجلس الصحي منذ عام 2014، وبالطبع هم كادر صحي، متسائلا كيف نضع لهم في المسمى مصطلح "وتكنولوجيا".


وأشار إلى أن من يسافر ومدون له بشهادته بكالوريوس "علوم طبية" يحصل على مقابل 9 آلاف ريال شهريا، اما المدونه له "تكنولوجيا" يحصل على 3 آلاف ريال فقط، وهذا يمثل ظلم، مشددا على ضرورة اتخاذ موقف لتحديد المسمى الوظيفي.


وفي استجابة لطلب النائب أحمد حمدي، والمقدم للدكتورة نهال بلبع، نائب محافظ البحيرة، بالموافقة على تمهيد وتهيئة الطرق الرئيسية بمركز ومدينة كفر الدوار، أوضح "حمدي" في تصريحات خاصة لـ"آخر الأنباء" أهم الطرق التي تمت الموافقة على تهيئتها وتمهيدها، وهي طريق محور المحمودية من شارع الحدائق حتى الخضرة، وطريق محور المحمودية صيرة معمل القزاز، وطريق محور المحمودية كينج عثمان البيضاء البلد والمراكبية.

وأكد الموافقة شملت طريق الكريون ماركو الفاخورة، وطريق النشو طلمبات برسين، وطريق كوم إشو، وطريق عرابي طحيمر أبيس،  وطريق المصمودي زهرة، وطريق كوم الطرفاية الستين، و الاربع عزب  الخط الوسطاني، والقصر الأبيض دبورة، وطريق المعهد الديني بكوم البركة، مشيرا إلى معاناة أهالي مركز ومدينة وقرى كفر الدوار من الطرق الغير ممهدة طول وقت الشتاء.


وفي سياق متصل شارك النائب أحمد حمدي، في المعرض السنوي لختام الأنشطة التربوية للعام الدراسي ٢٠٢٣ بإدارة كفر الدوار، وذلك فى ختام المعرض السنوي للانشطة التربوية للعام الدراسي الحالى الذى اشتمل على أعمال لجميع مدارس الادارة فى أنشطة المعامل والعلوم والصحافة والإعلام المدرسي،  والتربية الزراعية، والمجال الصناعى والتربية الفنية،  والاقتصاد المنزلي والمكتبات، والتربية البيئية والحاسب الآلي،  ورياض الأطفال والمدرسة المنتجة.

من جانبه  أشاد "حمدي" بالأعمال المعروضة التي أظهرت مدى مهارة وموهبة الطلاب فى شتى المجالات والتى تعبر عن مستوى التدريب  المبذول لصقل وتنمية المهارة و الموهبة والقدرات الإبداعية لديهم.