تمكنت فرق الإنقاذ الليبية من إنقاذ شاب فى العشرينات من عمره بعد أن مكث تحت الأنقاض لمدة 6 أيام كاملة بدون أي وسائل تغذية.

واعترف المجلس الرئاسي الليبي، أن الكارثة في درنة أكبر من قدراته، قائلا إنه طلب من النائب العام فتح تحقيق في كارثة درنة وسيتم ردع الفاسدين.

وطالب المجلس الرئاسي الليبي، حسب قناة العربية، الحكومة بتقديم تقديرات حقيقية لمخصصات المدن المنكوبة.

وقال المتحدث باسم البرلمان الليبي لـ"العربية": إن التحقيقات في انهيار سدي درنة ستشمل كل الجوانب، مشيرا إلى أن المجلس سيستمع لتقرير من الحكومة بشأن الكارثة.

وكشف جهاز الإسعاف الليبي، أنه تم إنشاء 6 مستشفيات ميدانية في درنة و5 خارجها، لافتا إلى الفيضانات دمرت الكثير من المستشفيات بالمناطق المنكوبة.